السلام عليكم
اعلن المدافع ماتيو فيراري لاعب روما و المنتخب الايطالي سابقا لاعب جنوي الحالي انه مع المنتخب الجزائري و هو يعتبر الجزائر بلده التاني بعد ايطاليا و قال انه لما كان صغيرا كان يحلم بتقمص الوان المنتخب الجزائري لانه ولد في مدينة وهران و ترعرع و تعلم لعب الكره في شوارع منطقة افلو وانه معجب ببعد اللاعبين الجزائريين علي غرار اللاعب لازيو روما مراد مغني وقال انه كان يامل ان تكمل صفقة غزال عبد القادر لصالح جنوى نضرا ان اللاعب قد احضر من كروتونا الي سيينا بصفقة مشتركة مع جنوى اي ان الاعب ملك للفريقيين وقال انه يتمني ان تتاهل الجزائر الي مونديال 2010 علي حساب مصر
المصدر حوار خاص مع اللاعب في قناة rai italia
زيدان النجم العالمي يتمنى التأهل لبلده الاصلي الجزائر و يؤكد على قدراته أكد اللاعب الدولي المعتزل انه يواصل تشجيعه لمنتخب الجزائر الوطني
لانه بلده الام الذي اكيد يكن له مشاعر كبيرة
و قال زين الدين ويدان :
راقبت تدريبات المنتخب الجزائري و قد اعجبت بكثير من الاسماء الواعدة
و لقد استمتعت بأدائهم في مقابلة رواندا و الاداء كان جيدا
لكنهم لم يسجلوا اهدافا ،،،،،، لكن المهم هو الأداء الرائع
وأنا أنتظر الكثير من هذا الفريق الذي هو قادر على صنع الفرجة و التاهل للمونديال
و ختم كلامه بقولة ان شاء الله المنتخب الجزائري في المونديال القادم
و قال كلمة ان شاء الله بكل فصاحة عربية مما جعل صحفي لوموند سبورتيف ينبهر من كلام زيدان
ميسي يفضل المنتخب الجزائري على المصري قال نجم الأرجنتين ميسي خلال مقابلة صحفية اليوم أن كأس العالم 2010 سيكون أكثر إثارة من جميع النهائيات التي سبقت وقال بأنه يعتقد ان هناك منتخبات قد أعادت بناء نفسها لم يكن لها وجود بالأمس ولكنها ستحقق نتائج مهمة بل وقد تصل بعيدا إلى المونديال وأعطى مثالا حيا عن المنتخب الجزائري وقال أن هذا المنتخب يمتلك فرديات ذات مستوى عالمي لما تتطلبه الكرة الحديثة وأضاف ميسي أن المنتخب المصري لا يشبه في طريقة لعبه للمنتخب الجزائري لأنه لا يمتلك الفرديات وأي افلات لأي لاعب جزائري سيفقده توازنه وذكر ميسي كذلك بأنه لعب ضد المنتخب المصري وقال إنه منتخب قوي ولكن الجزائريين أفضل بكثير وقد أبدى ميسي إعجابا كبيرا بلاعبي المنتخب الجزائري وقال إنهم قادرون على صنع الفارق وأن المفاجئة الكبرى بالنسبة له ستكون بتأهل مصر على حد تعبيره
المصدر
http://mondiale-2010.blogspot.com/2009/04/blog-post_2864.html